أكد المركز السعودي لكفاءة الطاقة «كفاءة»، أنه تم تغيير ملصق كفاءة الطاقة لتصنيف المنتج عن طريق المستويات بدلاً من النجوم، موضحاً أن التطبيق الإلزامي للملصق الجديد للأجهزة المنزلية على المصانع المحلية والمنافذ الجمركية بدأ في أكتوبر الماضي، لافتاً إلى أن التطبيق الجديد للبطاقة سيبدأ سيريانه على السوق ومنافذ البيع، محذراً من أن جميع بطاقات النجوم ستُصبح مخالفة اعتباراً من بداية سبتمبر القادم.
واعتمدت بطاقات كفاءة الطاقة في شكلها القديم على النجوم التي تُحدد كفاءة الطاقة لدى جميع الأجهزة المنزلية أو المركبات أو الإطارات، وكانت كل بطاقة مزودة بعشرة نجوم، وكلما زاد عدد النجوم قل استهلاك الطاقة الكهربائية والعكس صحيح، بينما تعتمد البطاقات الجديدة على 7 مستويات، لكل منها لون خاص يُحدد نسبة استهلاك الطاقة الكهربائية لكل جهاز منزلي.
ويُصنِّف المركز الأجهزة الكهربائية والمركبات إلى سبعة مستويات، ولكل مستوى لون يميزه عن المستويات الأخرى، وهي: (أ، ب، ج) تتخذ اللون الأخضر بثلاثة درجات متفاوتة، و(د) يتخذ اللون الأصفر، و(هـ) الأصفر الغامق، (و) البرتقالي الغامق، (ز) اللون الأحمر.
وتُشير هذه المستويات وفق ترتيبها السابق إلى حجم استهلاك الطاقة في الأجهزة الكهربائية والمركبات، وتكون الأفضلية في الاستهلاك للمستوى السابق مقارنة بالمستوى اللاحق له.
وتحتوي بطاقة كفاءة الطاقة على جميع البيانات الفنية للجهاز المنزلي، وسعته، وحجم الاستهلاك السنوي، وبلد الصنع والعلامة التجارية، إضافة رمز الاستجابة السريع، وشعار الهيئة العامة للمواصفات والمقاييس.
ويؤكد المركز أن بطاقة كفاءة الطاقة هي السبيل الوحيد لمعرفة حجم استهلاك الطاقة في الأجهزة أو المركبات التي يتم شراؤها، مشدداً على أهمية تواجد هذه البطاقة في مكان ظاهر على الجسم الخارجي لجميع الأجهزة المنزلية والمركبات داخل معارضها.
ويبُث مركز «كفاءة» رسائل توعوية متعددة في وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي ضمن حملته «لتبقى»، التي تستهدف توجيه النصح والإرشاد للمواطن والمقيم عن سلوكيات ترشيد استهلاك الطاقة، وتوعيتهم بآليات التعامل الأمثل مع الأجهزة المنزلية والمركبات، وذلك على موقع الحملة (taqa.gov.sa).
وشدد المركز على ضرورة معرفة ما تشير إليه الرسومات والإشارات والألوان المختلفة الموجودة في بطاقة كفاءة الطاقة، واستيفاء المعلومات المطلوبة منها.
وأضاف: «إن ثقافة الاطلاع على بطاقة كفاءة الطاقة مهمة للغاية، إذ أن البعض قد لا يلتفت إليها أو يوليها اهتماماً كافياً عند شراء الأجهزة الجديدة، والأهم من ذلك، هو استثمار معلومات البطاقة بشكل جيد في عقد المقارنات بين الأجهزة المنزلية أو المركبات من ناحية تصنيفها في النطاقات المختلفة، ومن ثم الحرص على شراء الأجهزة الموفرة للطاقة».
واعتمدت بطاقات كفاءة الطاقة في شكلها القديم على النجوم التي تُحدد كفاءة الطاقة لدى جميع الأجهزة المنزلية أو المركبات أو الإطارات، وكانت كل بطاقة مزودة بعشرة نجوم، وكلما زاد عدد النجوم قل استهلاك الطاقة الكهربائية والعكس صحيح، بينما تعتمد البطاقات الجديدة على 7 مستويات، لكل منها لون خاص يُحدد نسبة استهلاك الطاقة الكهربائية لكل جهاز منزلي.
ويُصنِّف المركز الأجهزة الكهربائية والمركبات إلى سبعة مستويات، ولكل مستوى لون يميزه عن المستويات الأخرى، وهي: (أ، ب، ج) تتخذ اللون الأخضر بثلاثة درجات متفاوتة، و(د) يتخذ اللون الأصفر، و(هـ) الأصفر الغامق، (و) البرتقالي الغامق، (ز) اللون الأحمر.
وتُشير هذه المستويات وفق ترتيبها السابق إلى حجم استهلاك الطاقة في الأجهزة الكهربائية والمركبات، وتكون الأفضلية في الاستهلاك للمستوى السابق مقارنة بالمستوى اللاحق له.
وتحتوي بطاقة كفاءة الطاقة على جميع البيانات الفنية للجهاز المنزلي، وسعته، وحجم الاستهلاك السنوي، وبلد الصنع والعلامة التجارية، إضافة رمز الاستجابة السريع، وشعار الهيئة العامة للمواصفات والمقاييس.
ويؤكد المركز أن بطاقة كفاءة الطاقة هي السبيل الوحيد لمعرفة حجم استهلاك الطاقة في الأجهزة أو المركبات التي يتم شراؤها، مشدداً على أهمية تواجد هذه البطاقة في مكان ظاهر على الجسم الخارجي لجميع الأجهزة المنزلية والمركبات داخل معارضها.
ويبُث مركز «كفاءة» رسائل توعوية متعددة في وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي ضمن حملته «لتبقى»، التي تستهدف توجيه النصح والإرشاد للمواطن والمقيم عن سلوكيات ترشيد استهلاك الطاقة، وتوعيتهم بآليات التعامل الأمثل مع الأجهزة المنزلية والمركبات، وذلك على موقع الحملة (taqa.gov.sa).
وشدد المركز على ضرورة معرفة ما تشير إليه الرسومات والإشارات والألوان المختلفة الموجودة في بطاقة كفاءة الطاقة، واستيفاء المعلومات المطلوبة منها.
وأضاف: «إن ثقافة الاطلاع على بطاقة كفاءة الطاقة مهمة للغاية، إذ أن البعض قد لا يلتفت إليها أو يوليها اهتماماً كافياً عند شراء الأجهزة الجديدة، والأهم من ذلك، هو استثمار معلومات البطاقة بشكل جيد في عقد المقارنات بين الأجهزة المنزلية أو المركبات من ناحية تصنيفها في النطاقات المختلفة، ومن ثم الحرص على شراء الأجهزة الموفرة للطاقة».